سليم عوض القريوتي

**مواليد 1920
**متزوج وله 11 ابنا وابنة
**سكان جبل الحسين
**رائد متقاعد من القوات المسلحة
**عام 1933 اكتشف استاذ الرياضة يوسف الجيوسي موهبته في المدرسة الحربية بجبل اللويبده
**عام 1938 حول الاستاذ كنج شكري حصة الرياضة الى مادة مشوقة ومفيدة وبدا من المدرسة العسبلية بتعليم الاولاد كرة القدم وكان خريجا من الجامعة الامريكية ولاعب كرة قدم معروف
**ظهير أيسر لم تخسر مدرسته عمان “كلية الحسين” طوال تواجده فيها
**بدا اللعب بطريقة غير رسمية في الفيصلي وعام 1939 بات لاعبا رسميا معهم
**أول مباراة لعبها ضد فريق الطيران البريطاني وخسرها الفيصلي

** بدأ الدوري الاردني منذ العام 1941 وليس العام 1944 كما يشاع وقد فاز بها الفيصلي أعوام 41و42و43 وهي تحت مسمى دوري امارة شرق الاردن
**أقوى تشكيلة لعب معها للفيصلي “يوسف مامو لحراسة المرمى ومصطفى الكردي واحمد الحجاجا وسليم عوض وعبدربه ابو جسار ومحمد سالم ربيحات ومحمد الصمادي وهاشم البلبيسي وممدوح خير وسليمان مامو وخالد الهنداوي

**هدف خالد الهنداوي للفيصلي بمرمى نادي الاردن بشباك الجارس اليوناني كاتشو، وكان الهدف الوحيد والاول والاخير لهذا اللاعب الموهوب صاحب الحظ التعيس ..ابكاه فرحا
** الهدف الذي كان من المفروض أن يحرزه رشاد المفتي وتصدى له ابرز حراس الاردن والاهلي حسني حسن وتسبب في اصابة المفتي ابكاه حزنا

**لعب لفريق الجيش بعد تخرجه من المدرسة وصدر قرار بمنع العسكر من اللعب مع الاندية فلم اشارك كثيرا
**اعتزل اللعب عام 1954 وتفرغ للتحكيم ، بعدما تابع مباراة في فلسطين بين الشباب المسيحية ومنتخب الجيش البريطاني وقد سافر لهناك ليرى لاول مرة في حياته حكما انجليزيا فاحب ان يصبح حكما
**استفاد من الحكمين كنج شكري ورفعت المفتي
**لم ينل قرشا واحدا عن التحكيم وكانت كافة اجور التنقلات من جيبه الخاص
**رغم ان ملعب المحطة لم يكن مسيجا وترابيا الا ان الامور كانت تتم بصورة طبيعية بلا اعتراض أو دخول للجمهور في ارض الملعب وحتى ان رجال الشرطة لم يكن وجودهم ضروريا
**ساهم بتاسيس نادي الفيصلي عام 1932 كناد للكشافة ولكن بدايته الحقيقية كانت عام 1944 وبنيت عمراته في جبل عمان على اكتاف رشاد المفتي وزهدي عصفور وسليم عوض وجمال ابو عزام ومحمد الصمادي ومصطفى الكردي

**يرى بان تحكيم الخمسينات والستينات افضل وان حكام السبعينات لا يتابعون الكرة ليتخذون القرار المناسب وقليل تفاهمهم مع مساعديهم؟
**يرى بان ميزات الحكم الناجح النزاهة وعدم الحقد واعتبار اللاعبين جنود هو قائدهم
**في حادثة طريفة طرد في مباراة لمدرسته ضد معسكر المحطة عام 1937 وكانت مهمته مراقبة الجناح الايمن للمعسكر وهو الامير نايف بن طلال عم الملك الحسين الراحل وكان يمتاز بالسرعة الفائقة وحدث ان عرقه فطرده الحكم الانجليزي ، إلا ان الامير نايف ذهب للحكم الانجليزي بعد دقيقتين وطلب منه اعادته للملعب وفازت مدرسته 1/0 بعدها.
**اعجبه نبيل التلي من الجزيرة ووليد قنديل وماجد البسيوني من الوحدات واحمد الروسان من الفيصلي وخالد الزعبي من الرمثا