تجميد كل الأنشطة والبدء بتوزيعها من جديد
رياضتكم تقدم حلا لكل مشاكل الرياضة الأردنية
كتب:رأفت ساره
إقامة الدوري بشهر 8 واردة بنسبة 10% وعدم تكملته نهائيا واردة بنسبة 90%..ومن الواضح ان ازمة كورونا تفرض علينا كبح جماح العدد الكبير بأندية كرة القدم على الأقل، وزيادة عدد الاندية في الألعاب الأخرى. فلا يعقل ان يكون في عمان
679 مركزا، 146 ناديا، 195 أكاديمية. وفي اربد 253 مركزا، 117 ناديا، 201 أكاديمية إذا كان ناديا الفيصلي والوحدات يواجهان صعوبة في الوصول لنهائي كأس الإتحاد الآسويي فماذا سيفعلان لو انضما لابطال ندية آسيا ..وكذا الامر ببقاي الالعاب ، فالأصل ان نعترف بأمرين!!.
- بلدنا صغير جغرافيا ومحدود الإمكانيات
- علمنا بالإدارة يقارب الصفر ،،وهذا منح الفاسدين و”الحرامية” فرصا ذهبية للإستغلال مع عدم وجود أجهزة رقابية تخاف من سطوة بعض رؤساء الإتحادات واللجان الأولمبية ووزارة الشباب لنعيش جميعا في دائرة الواسطة والمحسوبية والعز والجاه ..ولهذا نحتاج لمليون سنة ضوئية لنحرز تقدما “نوعيا” في اية رياضة محلية.
وفيما يخص كرة القدم علينا وسريعا تغير نظم تسجيل الأندية والتشديد على تطبيق النظم الأصلية التي قامت عليها من عهد المرحوم معن أبو نوار ، التي تفترض وجود ملعب بكل نادي وامورا أخرى كثيرة لو مشينا علينا ولم ننحاز لعاطفة القبيلة والمشيخة والواسطة لكانت الاردن غير ..المهم الان علينا وباسرع وقت عمل التالي:-
1- الغاء نشاط كرة القدم لهذا العام كاملا ، وبذات الوقت إعادة تسجيل الأندية طبقا لقواعد وبيانات اهمهما..تقسيم الأندية التي ستمارس الألعاب الجماعية الأربعة الكبرى الى 4 درجات مالية وكروية…بحيث يفرض على كل ناد مبلغ مالي :_
- نص مليون لفرق الممتازة
- ربع مليون للدرجة الاولى
- 150 الف للثانية
- 100 الف للثالثة ..
- يفرض على كل نادي من ال40 ثلاثة أمور
الأول :توفير ملعب كرة قدم
الثاني:توفير صالة متعددة الاغراض
الثالث:فرض لعبتين فرديتين على الأقل لكل نادي
ثانيا:
- يمنح مبلغ مالي كبير من وزارة الشباب واللجنة الأولمبية لكل ناد يضيف لعبة جماعية “سلة، يد، طائرة” أو أكثر..وعن كل لعبتين فرديتين مضافتان ،،وبذا نضمن جودة وانتشار لكل الألعاب .
- زيادة قيمة الفوز بالبطولات
- زيادة قيمة الانفاق على الفئات العمرية
- زيادة قيمة عقود المدربين والإداريين.
- باقي الاندية التي يفترض انها حذفت ستكون امام أمرين
- الإندماج مع أندية أقوى
- ارسال لاعبيها البارزين – ان وجد – للإندماج مع أندية النخبة ال40
ملاحظة: يجب دمج كثيرا من الاندية خصوصا في المحافظات في ناد واحد قوي فنيا وماليا..مع ضمان وجود ناد على الأقل بكل محافظة . ولان لدينا 366 ناد سيتم شطبهم والابقاء على 40 ناد ، فهذا يعني توفر سيولة مالية سنوية من ال326 نادي التي ترعى في اغلبها الابقار والأغنام والفئران ،،وتحويل نصيبها السنوي للفرق ال40.
ثالثا:
تخفيض عدد إتحادات الألعاب الفردية “الماء، القتال، المضرب،القوى الخ” الى اتحادات لا تزيد عن 5-10 اتحادات .
لتحديد النفقات والحد من السرقات التي وصلت بالملاين في بعض الإتحادات مع تفعيل الدور الرقابي من الدولة وعمل محاكم رياضية فلا يعقل ان تتسرب الملاين منذ بدء الالفية وان لا يعرف الفاسدين لاننا نعيش في زمن الهواية والتطوع .
داخل الكادر
-عنا 19567 لاعب، منهم 1205 لاعبين محترفين
– عنا 366 ناديا، يعمل فيها حوالي 5000 شخص.
– عنا 1421 مركزا يعمل فيها 8016 عاملا
-عنا 507 أكاديمية يعمل فيها 2604 عاملا، منهم 182 بمراكز الواعدين 182 عليهم 40 مدربا
توزيع عام
وجاء التوزيع الجغرافي للأندية والمراكز والاكاديميات على النحو التالي:عمان: 679 مركزا، 146 ناديا، 195 أكاديمية.
اربد: 253 مركزا، 117 ناديا، 201 أكاديمية.
الزرقاء: 176 مركزا، 24 ناديا، 75 أكاديمية.
البلقاء: 68 مركزا، 33 ناديا، صفر أكاديمية.
المفرق: 47 مركزا، 25 ناديا، 25 أكاديمية.
مأديا: 40 مركزا، 13 ناديا، صفر أكاديمية.
الكرك: 40 مركزا، 25 ناديا، 4 أكاديميات.
جرش: 36 مركزا، 20 ناديا، صفر أكاديميات.
عجلون: 29 مركزا، 7 أندية، صفر أكاديميات.
الطفيلة: 23 مركزا، 8 أندية، 6 أكاديميات.
العقبة: 21 مركزا، 7 أندية، 10 أكاديميات.
معان: 13 مركزا، 12 ناديا، 5 أكاديميات.