عبدالله القططي
يشبه هذا اللاعب نجم لاتسيو والمنتخب الأتزوري “Giuseppe Signori” جوسبي سينيوري بوسامته وشقاره ولعبه الأنيق الجميل، لكن أخلاق القططي أعلى طبعا كون جوسيبي قد ثارت حولة أقاويل كثيرة متعلقة برشى و تزوير مباريات ، لكن القططي صاحب أداء جميل وأنيق مع شباب الحسين ما أهله ليكون صاحب مشروع مميز في الأكاديميات وتدريب المنتخب الوطني .
ورغم انه اعتاد اللعب في الخلف وعدم التقدم كثيرا للأمام إلا انه سجل حضوره في دفتر التهديف للمرة الأولىاضواء “سجل الكثير في باقي المسابقات والدرجات” والأخيرة بدوري حين هز شباك الفيصلي يوم 1/4/2005 ليساهم في الثنائية النظيفة التي فاز بها “اللدادوه” ،،ورغم ما عرف عنه من صناعة الأهداف ودقة التمرير إلا انه ترك مهمة هز الشباك ل”ماهر الصرصور وخالد نمر وحمارشه وعلاء مطالقة وحموده عابورة ووائل كتوت وفتوت ” لكنه عرف رغم الصعاب وعدم اهتمام الجمهور المحلي الا بالهدافين كيف يجلب الأضواء اليه بعد الاعتزال اكثر من قبلها حيث يعتقد انه سيكون إداريا ومدربا من طراز فريد.